شبكة ومنتديات العالم عرب المتنوعةhttps://worldarab.mam9.com منتديات اسلامية منوعة تطويرية جديدة
أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته Uoooo_11
شبكة ومنتديات العالم عرب المتنوعةhttps://worldarab.mam9.com منتديات اسلامية منوعة تطويرية جديدة
أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته Uoooo_11
شبكة ومنتديات العالم عرب المتنوعةhttps://worldarab.mam9.com منتديات اسلامية منوعة تطويرية جديدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة ومنتديات العالم عرب المتنوعةhttps://worldarab.mam9.com منتديات اسلامية منوعة تطويرية جديدة

شبكة ومنتديات العالم عرب المتنوعةhttps://worldarab.mam9.com منتديات اسلامية منوعة تطويرية جديدة احدث البرامج احدث الالعاب احدث الاكواد والشروحات اشهار منتديات اضف موقعك موسوعة اسئلة واجوبة حصرية مواضيع مميزة اقوى المسابقات الجديدة والربح من النت 2011
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مسلم وافتخر
مشرفين المنتدى

 مشرفين المنتدى
مسلم وافتخر


عدد مشآرڪآتي عدد مشآرڪآتي : 1592
جْــنـسَے• جْــنـسَے• : ذكر
آآنــــنـــے• آآنــــنـــے• : غير معروف
بُـلاآآدٍيـے• بُـلاآآدٍيـے• : أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته 012
نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 3639
اَلتقُيِّيم اَلتقُيِّيم : 5
تاريخ الانتساب : 09/04/2011

أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته Empty
مُساهمةموضوع: أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته   أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته Emptyالإثنين 09 مايو 2011, 1:31 pm

أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته
السؤال: هل صفات الله كلها متشابهة أم أنها صفات متعددة ومختلفة وكل صفة تختلف عن الأخرى ؟ وكذلك الأسماء هل كلها معناها واحد ومتشابهة أم أن كل اسم يدل على معنى مغاير للآخر ؟ وهل يجوز أن نقول إن صفات الله لا منتهى لها وكذلك الأسماء أم إن لها نهاية وهي محصورة وأن الله قد علمها وأحصاها ؟ .

الجواب :
الحمد لله
أولاً:
لا شك أن صفات الله تعالى متباينة من حيث معانيها ، فصفة " القدرة " ليست هي صفة " العزة " وليست هي صفة " العلم " ، ولا يقول عاقل بأنها متشابهة من حيث معانيها ، وسيأتي توضيح ذلك وتبيينه فيما يأتي .

ثانياً:
من اعتقاد أهل السنَّة والجماعة في أسماء الله تعالى : أنها متوافقة في دلالتها على ذاته عز وجل ، ومتباينة من حيث دلالتها على معانيها .
ولتوضيح ذلك نقول : إن أسماءه تعالى " القدير " " العليم " " العزيز " " الحكيم " – مثلاً – كلها تدل على ذات واحدة وهي ذات الله المقدَّسة ، فهي بهذا الاعتبار متفقة غير مختلفة .
وفي الوقت نفسه فإن صفة " القدرة " " العلم " " العزة " " الحكمة " تختلف بعضها عن بعض ، فهي بهذا الاعتبار متباينة .
فصارت أسماء الله تعالى الحسنى : أعلام مترادفة وأوصاف متباينة .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
فالله سبحانه أخبرنا أنه عليم ، قدير ، سميع ، بصير ، غفور ، رحيم ، إلى غير ذلك من أسمائه وصفاته ، فنحن نفهم معنى ذلك ، ونميز بين العلم والقدرة ، وبين الرحمة والسمع والبصر ، ونعلم أن الأسماء كلها اتفقت في دلالتها على ذات الله ، مع تنوُّع معانيها ، فهي متفقة متواطئة من حيث الذات ، متباينة من جهة الصفات .
" مجموع الفتاوى " ( 3 / 59 ) .
وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف ، أعلام باعتبار دلالتها على الذات ، وأوصاف باعتبار ما دلت عليه من المعاني ، وهى بالاعتبار الأول مترادفة لدلالتها على مسمى واحد وهو الله عز وجل ، وبالاعتبار الثاني متباينة لدلالة كل واحد منهما على معناه الخاص .
فـ " الحي ، العليم ، القدير ، السميع ، البصير ، الرحمن ، الرحيم ، العزيز ، الحكيم " كلها أسماء لمسمّى واحد وهو الله سبحانه وتعالى ، لكن معنى " الحي " غير معنى " العليم " ، ومعنى " العليم " غير معنى " القدير " ، وهكذا .
وإنما قلنا بأنها أعلام وأوصاف لدلالة القرآن عليها ، كما في قوله تعالى ( وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) ، وقوله ( وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ ) فإن الآية الثانية دلت على أن الرحيم هو المتصف بالرحمة ، ولإجماع أهل اللغة والعرف أنه لا يقال : " عليم " إلا لمن له علم ، ولا " سميع " إلا لمن له سمع ، ولا " بصير " إلا لمن له بصر ، وهذا أمر أبين من أن يحتاج إلى دليل .
" القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى " ( ص 8 ) .
وهكذا يقال في أسماء القرآن وأسماء النبي صلى الله عليه وسلم وأسماء اليوم الآخر ، فهي متفقة في دلالتها على شيء واحد – القرآن أو الرسول أو اليوم الآخر - ، وهي في الوقت نفسه متباينة من حيث إن كل اسم من أسماء ما سبق يحمل صفة غير الأخرى ، فصارت الأسماء باعتبار معاني الأسماء متباينة .

ثالثاً:
من معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله الحسنى – على القول الراجح الصحيح - : أنها غير محصورة بعدد معيَّن ، وهكذا القول في صفاته تعالى ؛ فإن لله تعالى أسماء قد استأثر بها في علم الغيب عنده ، وهذه الأسماء تحمل صفات ، فصارت أسماؤه وصفاته غير محصورة بعدد معيَّن .
ومما يستدل به على هذا الاعتقاد :
1. عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بنِ مسْعُود قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ فَقَالَ " اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي " : إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجًا ، قَالَ : فَقِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَا نَتَعَلَّمُهَا ؟ فَقَالَ : بَلَى يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا ) .
رواه أحمد ( 3704 ) وصححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 199 ) .
قال ابن القيم – رحمه الله - :
الأسماء الحسنى لا تدخل تحت حصر ، ولا تحد بعدد ؛ فإن لله تعالى أسماء وصفات استأثر بها في علم الغيب عنده لا يعلمها ملَك مقرب ولا نبي مرسل ، كما في الحديث الصحيح ( أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ) ، فجعل أسماءه ثلاثة أقسام :
قسم سمَّى به نفسه فأظهره لمن شاء من ملائكته أو غيرهم ولم ينزل به كتابه .
وقسم أنزل به كتابه فتعرف به إلى عباده .
وقسم استأثر به في علم غيبه فلم يطلع عليه أحد من خلقه ، ولهذا قال ( اسْتَأْثَرْتَ بِهِ ) أي : انفردت بعلمه ، وليس المراد انفراده بالتسمِّي به ، لأن هذا الإنفراد ثابت في الأسماء التي أنزل الله بها كتابه .
" بدائع الفوائد " ( 1 / 174 – 176 ) .
وقال ابن كثير – رحمه الله - :
ليُعلم أن الأسماء الحسنى غير منحصرة في تسعة وتسعين .
" تفسير ابن كثير " ( 2 / 328 ) .
ولينظر – للفائدة – " مجموع الفتاوى " لابن تيمية ( 22 / 482 – 486 ) .
2. عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : فَقَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً مِنْ الْفِرَاشِ فَالْتَمَسْتُهُ فَوَقَعَتْ يَدِي عَلَى بَطْنِ قَدَمَيْهِ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ وَهُمَا مَنْصُوبَتَانِ وَهُوَ يَقُولُ ( اللَّهُمَّ أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ) . رواه مسلم ( 486 ) .
فالصفات – كما ذكرنا – تتبع الأسماء ، فكل اسم ثابت لله تعالى فيه صفة تليق بجلاله عز وجل .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
فأخبر أنه لا يُحصي ثناء عليه ، ولو أحصى أسماءه لأحصى صفاته كلها ، فكان يُحصي الثناء عليه ؛ لأن صفاته إنما يعبَّر عنها بأسمائه .
" درء تعارض العقل والنقل " ( 3 / 332 ، 333 ) .

وقد ظنَّ بعضهم أن أسماء الله تعالى محصورة بعدد معين وهو العدد تسعة وتسعون ! وقد نقل النووي رحمه الله اتفاق العلماء على أن أسماء الله تعالى غير محصورة في هذا العدد ، وقد سبق في جواب السؤال رقم ( 41003 ) الدليل على نفي الحصر بهذا العدد ، مع ذِكر أقوال أهل العلم في الرد على من فهم أن أسماء الله تعالى محصورة في هذا العدد .

والخلاصة في هذا الباب : أن أسماء الله تعالى وصفاته وأفعاله لا حصر لها ، ولا يشك بهذا من اطلع على أدلة الكتاب والسنَّة ووقف على اعتقاد أهل السنَّة والجماعة ، وضبط اعتقاده في الأسماء والصفات بقواعد منضبطة .

والله أعلم

الإسلام سؤال وجواب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
LeadeR AraB
مشرف احلى منتدى

 مشرف احلى منتدى
LeadeR AraB


عدد مشآرڪآتي عدد مشآرڪآتي : 1232
جْــنـسَے• جْــنـسَے• : ذكر
آآنــــنـــے• آآنــــنـــے• : غير معروف
بُـلاآآدٍيـے• بُـلاآآدٍيـے• : أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته 012
نْـقٌٍـآطُْـيَـے• نْـقٌٍـآطُْـيَـے• : 1751
اَلتقُيِّيم اَلتقُيِّيم : 7
تاريخ الانتساب : 06/04/2011

أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته   أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته Emptyالأربعاء 11 مايو 2011, 10:00 am

شكرا جزيلا


بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسئلة مهمة حول اعتقاد أهل السنَّة في أسماء الله تعالى وصفاته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قواعد نافعة في أسماء الله وصفاته ، وهل " الناسخ " من أسمائه تعالى ؟
» يرغب في معرفة أسماء الله تعالى وصفاته الواردة في الكتاب والسنة
» الرد على مقولة " السماء قبلة الدعاء " وبيان اعتقاد أهل السنَّة أن الله تعالى في السماء
» الفرق بين أسماء الله وصفاته
» معنى التفويض في أسماء الله وصفاته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة ومنتديات العالم عرب المتنوعةhttps://worldarab.mam9.com منتديات اسلامية منوعة تطويرية جديدة  :: المنتديات الإدارية الخاصة بالمنتدى :: قسم المحذوفات للمواضيع المخالفة و المكررة و التالفة :: ارشيف المنتدى (العالم عرب ) قديما-
انتقل الى: